Rabu, 06 Juni 2012

استخدام السبورة في تعليم اللغة العربية


استخدام السبورة في تعليم اللغة العربية
 سعادة المرضية
المبحث الأول
مقدمة
أ. التمهيد
الوسيلة التعليمية هي ما تندرج تحت مختلف الوسائط التى يستخدمها الأستاذ فى الموقف التعليمي, بغرض إيصال المعارف والحقائق والأفكار والمعاني للطلبة.  إن السبورة هي إحدى الوسيلة من الوسائل التعليمية في اللغة العربية. يقتضي الواجب أن نؤكد على أهمية وقيمة مهارة استخدام وتوظيف السبورة في الموقف التدريسي بطريقة فعالة، وفي هذا الصدد، نذكر الاقتباس التالي:
" عندما يجري استعمال السبورة بصورة فعالة في التدريس فإنها ليست وسيلة بصرية بالغة القيمة للتلاميذ فحسب، بل إنها أيضاً من العوامل التي تخلق روح الوحدة في الصف. فعندما تتركز جميع الأبصار على السبورة فإن الصف يتحد مع نفسه ومع المعلم بشكل لا يتحقق إذا ما كان على التلاميذ أن ينظروا إلى ( الكتب أو الكراسات ) الموضوعة على المقاعد أمامهم، إن روح الوحدة هذه بالغة الأهمية، لأنها تحسن مقدرة المعلم على التعليم وطاقة التلاميذ على التعلم".
وقد يكون المعلم متمكناً وبارعاً في مهارات التدريس الفعال، ولكنه يفشل في إقناع التلاميذ بذلك إذا فشل في استخدام السبورة في التدريس بطريقة صحيحة. فالمدرس الذي لا يراعي تنسيق السبورة وترتيب المعروض عليها ، ينظر إليه التلاميذ على أنه شخص غير منظم في أفكاره، والمدرس الذي لا يراعي القواعد الصحيحة في رسم الأشكال على السبورة، قد يترك انطباعاً خاطئاً عن طبيعة هذه الأشكال في ذهن ومخيلة التلاميذ .
ولإيماننا المطلق بأن استخدام المعلم للسبورة يعكس بدرجة كبيرة سلوكه التدريسي، فإننا نتعرض بالدراسة لهذا الموضوع، فالمعلم الذي يستطيع أن ينظم أفكاره ويرتبها وفق التسلسل المنطقي لبناء موضوع الدرس وذلك أثناء شرح الدرس، يستطيع بالتالي أن يعكس ذلك على ما يكتبه أو يخططه أو يرسمه على السبورة.
وبالطبع، يفيد الإجراء السابق التلاميذ، إذ أن أي واحد منهم بمجرد إلقاء نظرة سريعة على السبورة، يستطيع أن يربط بين ما يقوله المعلم وما يكتبه، ومن خلال عملية الربط هذه، يترسب في أعماق التلميذ ووجدانه اتجاهات إيجابية عن عملية التعليم، فيقبل على التعلم بوعي وإدراك كاملين. وأيضاً، فإن سهولة عملية الربط بين ما يقوله المعلم وما يسجله على السبورة، يجعل عملية التعليم / التعلم عملية سهلة بدرجة كبيرة، وذلك يسهم في تحقيق النجاح الذي يسهم بدوره في تحقيق المزيد من النجاح.

ب‌.  أسئلة البحث
من الخلفية السابق، كانت هذه المقالة تدور على حول استخدام السبورة في تعليم اللغة العربية، منها:
1. ما مفهوم السبورة في الوسائل التعليمية للغة العربية ؟
2. كيف مواصفات السبورة في تعليم اللغة العربية ؟
3. كيف إجراءات في اعداد  السبورة لتعليم اللغة العربية ؟
4. كيف إجراءات في استخدام السبورة لتعليم اللغة العربية ؟
5. ما الفوائد والمزايا والمآخذ من استخدام السبورة لتعليم اللغة العربية ؟

ج‌. أهداف البحث
1. يستطيع أن يعرف مفهوم السبورة في الوسائل التعليمية للغة العربية.
2. يستطيع أن يعرف مواصفات السبورة في تعليم اللغة العربية.
3. يستطيع أن يعرف كيفية الإجراءات في اعداد  السبورة لتعليم اللغة العربية.
4. يستطيع أن يعرف كيفية الإجراءات في استخدام السبورة لتعليم اللغة العربية.
5.يستطيع أن يعرف المزايا و المآخذ من استخدام السبورة لتعليم اللغة العربية.
المبحث الثاني
1.    مفهوم السبورة في الوسائل التعليمية للغة العربية.
السبورة الشائعة الاستعمال هي قطعة كبيرة من الخشب مطلية باللون الأسود معلقة أمام الطلاب ليكتب أو يرسم عليها الأستاذ أو الطلاب بطباشير أبيض تسهل رؤيته على جميع طلاب الصف. من حيث المادة التي تصنع منها السبورات نجد أكثرها يصنع من الخشب ولكن هناك بعض الأنواع الغالية الثمن التي تصنع من البلاستيك أو الزجاج، أما أرخص أنواع السبورات فيتألف من قطعة من الجدار تطلى باللون الأسود.
ومن حيث اللون، لم يقتصر لون السبورات على الأسود، وإنما أخذ بعضها يطلى بألوان أخرى كاالأخضر والأصفر حتى الأبيض الذي يكتب عليه بطباشير ملون، ولقد أجرى بعض رجال التربية الأبحاث على لونها فنصحوا بضرورة استخدام أي لون غيلر الأسود، وبالغت بعض المؤسسات التي تعنى بالنواحي الجمالية في العمارة المدرسية إلى مواءمة لون السبورة مع لون جدران الصف وأثاثه. وأن توضع السبورة في مكان مضاء ليستطيع جميع الطلاب رؤيتها.
    
2.    مواصفات السبورة في تعليم اللغة العربية.
استخدام السبورة في تعليم اللغة العربية يتم في جميع الحالات ويكتفى هنا بضرب أمثلة على ذلك، منها:
أ. السبورة لتعليم الأصوات
        يدرب الطلاب على نطق الأصوات العربية التى لا توجد في لغتهم الأم والتي يصعب عليهم نطقها. ومن الأساليب المعروفة في هذا المجال إبراز الفرق بين الصوت وصوت شبيه له في المخرج والصفة قد يميل الطالب إلى نطقه بدلا من الصوت المطلوب. فمثلا إذا كان (القاف) صعبا يقارن هذا الصوت مع (الكاف). ويأتى المدرس بكلمات متفقة في جميع أصواتها إلا فىي القاف والكاف. ويكتفي باالكتابة على السبورة الصوتين والكلمات التي تمثلها.
                ك              ق
                كلب           قلب
                كال            قال
                نكل            نقل
                ناكر           ناقر
وبعد ذلك، تأتى مرحلة الاستماع حين ينطق المدرس الكلمة الأولى من الحقل الأولى وبعدها الكلمة الأولى من الحقل الثانى مؤشرا إلى كل كلمة ينطقها على السبورة. ثم يطلب إلى الطلاب نطق كلمات الحقل الأول فالحقل الثانى فخليط من كلمات من الحقلين مستخدما الإشارة ألى الكلمة المطلوبة على السبورة.
ب. السبورة لتعليم الحوار
       من الاساليب المعروفة في تعليم اللغات العالمية استخدام الحوار الذى يتألف عادة من محادثة بين شخصين (من الأفضل رجل وامرأة لتبين الفروق في الضمائر المنفصلة والمتصلة وغيرها) ويحتوى الحوار على مفردات محددة وتراكيب معينة يدور حولها الدرس فيما بعد. ويشجع كثير من المدرسين طلابهم على حفظ الحوار ليتمكنوا فيما بعد من استخدام عبارته في مواقف حياتيه مشابهة.
        ولتقديم الحوار أصول تذكرها كتب طرق التدريس وما يهمنا هنا هو استخدام السبورة في تعليم الحوار تستخدم السبورة في مراحل مختلفة من تدريس الحوار. فعند تقديم الحوار يهدف المدرس أولا إلى مساعدة طلابه على فهم الحوار. ولأن الحوار يشتمل على شخصين ينبغى أن يرسم المدرس شخصين على السبورة (رجلا وامرأة مثلا) ويشير إلى أحدهما عند تلاوة دوره.
        وبعد ان يستمع الطلاب إلى الحوار، ويفهموه، ويتمرنوا على ترديده شفهيا، تاتى مرحلة قراءة الحوار وكتابته. وفى هذه المرحلة يستخدم المدرس السبورة، فيكتب عليها الحوار، ويطلب إلى الطلاب قراءته، ويعلق على فقرات منه، ثم يطلب إليهم أن يكتبوا الحوار في دفاترهم.
ج. السبورة لتعليم الخط
       مهارة الكتابة من أهم المهارات الأساسية لتعليم اللغة، أية لغة. والخط المقروء الجميل أساسي للتعبير باللغة العربية كغيرها من اللغات والسبورة مجال جيد للتعليم الجماعي للخط في جميع مراحل تعليم اللغة وخاصة الأولى منها.
        ومن الأساليب المستخدمة في تعليم الخط وخاصة في المرحلة الأولى لتعلم اللغة العربية أن تسطر السبورة ويقوم المعلم بكتابة الكلمات على السبورة مع الشرح خلال الكتابة، ثم يبين كيف يكتب كل حرف وموقعه على السطر ثم يطلب من أحد الطلاب كتابة الكلمة والطلاب يشاهدون ثم يخرج طالبين ليكتب كل منهما على زاوية من السبورة وإجراء مسابقة بينهما والطلاب يلاحظون كتابتهما ثم إشراك الطلاب فى الحكم على كتابتهما وهكذا يستفيد الجميع سواء كتب المعلم أو أحد الطلاب على السبورة.
د. السبورة لتعليم الإملاء
       لاتقتصر فائدة الإملاء على تعلم التهجئة الصحيحة فحسب, بل تشمل كذالك تدريب الطلاب على سماع الأصوات العربية, ونبر الكلمات, وتنغيم الجمل, واختبار جوانب معينة من معلوماتهم النحوية.
        ومن الأساليب المستخدمة في دروس الإملاء أن يطلب المدرس بعد الإنتهاء من إملاء القطعة إلى أحد الطلاب حسني الخط الهاب إلى السورة لكتابة القطعة التي يقوم المدرس أو طالب اخر بإملائها عليه, ثم يشارك جميع الطلاب في تصحيح الأخطاء التي قد يقع فيها ذلك الطلاب أو تصحيح أخطائهم تبعا لما ثبت على السبورة. ولضمان مشاركة أكبر عدد من الطلاب في هذا التمرين قد يطلب المدرس إلى أحد الطلاب أن يملي الجملة الأولى في القطعة ويقوم طالب اخر بكتابتها على السبورة، وبعد الانتهاء من تصحيحها يطلب إلى دارس ثالث إملاء الجملة التالية وإلى رابع كتابتها على السبورة وهكذا.
ه. السبورة لتعليم القواعد    
        للسبورة استعمالات كثيرة ومفيدة في تعليم جوانب متعددة من القواعد نضرب فيما يأتى أمثلة من هذه الاستعمالات:
1.   في تعليم المثنى والجمع السالم يكتب المدرس الكلمة على سبورة ومقابلها المثنى والجمع مع وضع خط تحت الالف والنون والواو والنون أو كتابتها بلون مختلف.
2.   تستعمل السبورة في تدريب الطلاب على التراكيب النحوية وذلك برسم الجدوال التى تساعد الطلاب على توليد جمل متعددة.

3.    إجراءات في اعداد  السبورة لتعليم اللغة العربية.
إحدى السبورة من أنواع السبورة في التعليم هي سبورة مصنوعة من الخشب. تعلق على أحد جدران الصف بشكل ثابت. أما إجراءات في اعداد  السبورة لتعليم اللغة العربية، كما يلى:
أ المواد لصنع السبورة تستطيع مصنوعة من الخشب.
ب. حجم الحد الأدنى هو 1 × 0.80 متر أو أوسع فأفضل ، لأنها ستوفر فرصا أكبر عدد للطلاب لتكون خلاقة.
(ج) وينبغي تعديل الألوان مع الطبقة لون الحائط، يرصد قاعدتها ذات الألوان الفاتحة، في حين أن الإطار الصلبة الملونة.
د. وينبغي أن يكون موقع التثبيت في مكان واسع بما فيه الكفاية لمجموعة من الطلاب الذين يرون جيدا.
ه. خطط لصنع معا المعلمين والمتعلمين ، من أجل تحقيق نتائج جيدة.

4.    إجراءات في استخدام السبورة لتعليم اللغة العربية.
إجراءات في استخدام السبورة لتعليم اللغة العربية بنجاح، كما يلى:
أ‌.         امسح السبورة في بداية الدرس، وأفضل طريقة لمسحها هي إمرار الممسحة من الأعلى إلى الأسفل، أو على شكل نصف دائرة. وينبغى حفظ الطباشير والممسحة في مكان معلوم في الصف لئلا يضيع الوقت في البحث عنهما أو غرسال أحد الطلاب لجلبهما من مكان اخر في المدرسة. ويفضل استخدام طباشير ملون والممسحة من الأنواع الجيدة.
ب‌.   اقسم قطعة الطباشير إلى قسمين وأمسك أحدهما بشدة بسبابتك وإصبعك الأوسط وإبهامات عند الكتابة على السبورة، لأن استخدام قطعة الطباشير الكاملة لا ييسر لك قبضه بإحكام وقد يحدث صوتا مزعجا أثناء الكتابة.
ت‌.   اكتب أو ارسم بخطوط ثابتة واضحة جريئة وبضربات قوية توحى بالثقة فذلك خير من الكتابة بشيئ من التردد أو عدم الثقة بالنفس.
ث‌.   لا تقف بين السبورة والطلاب لكي يتمكن الطلاب من رؤية المادة المكتوبة عليها. وإذا كان ذلك صعب التحقيق أثناء الكتابة فينبغى مراعاته أثناء الشرح أو التفسير حيث يجب أن تقف إلى جانب السبورة وتؤشر إلى المادة المكتوبة عليها بعصا.
ج‌.    لا تدر ظهرك إلى التلاميذ لمدة طويلة أثناء الكتابة أو الرسم على السبورة، وإذا كانت المادة تستغرق بعض الوقت فعليك أن ترسم قسما منها ثم تلتفت إلى التلاميذ لتلقي عليهم بعض الأسئلة، أو لتقول لهم شيئا ثم تعود إلى السبورة بعد ذلك، وقد تجد أنه من الأفضل إعداد المادة على السبورة قبل الدرس إذا كان إعدادها يستغرق وقتا طويلا.
ح‌.    لا تملأ السبورة بالمعلومات المشوشة لئلا تشوش انتباه الطالب أو تؤثر عليه، امسح ما لاحاجة لك به واترك على السبورة شيئا واحدا، فذلك أدعى لجلب الانتباه وتركيزه.
خ‌.    استخدم الطباشير الملون بعناية واقتصاد، فاستخدام الألوان بكثرة وبدون تمييز قد يشتت الانتباه، استخدم الألوان لتوجيه انتباه الطلاب إلى جزء معين من المادة أو إلى توضيح الفروق في مقارنة تعقدها بين شيئين.
د‌.       اكتب بخط واضح وحروف كبيرة ليتمكن جميع الطلاب من قراءتها، فأنت تحتاج إلى حروف لايقل ارتفاعها عن 5،5 سم ليتمكن الطلاب الذين يعدون عن السبورة بثمانية أمتاز من قراءتها.
ذ‌.       لا تترك أية أخطاء على السبورة لئلا تبقى في ذاكرة الطلاب فقد ثبت أن للوسائل البصرية أثرا قويا على الذاكرة.
ر‌.       بعد الانتهاء من المادة المكتوبة على السبورة امسحها، لتظل السبورة نظيفة حتى لا توشوش انتباه الطلاب خلال بفية الدرس.
ز‌.       استخدم مؤشر عند القراءة من السبورة.
س‌.   استخدم أدوات السبورة لتساعدك لرسم الرسوم بسرعة ودقة عليها.

5.    الفوائد والمزايا و المآخذ من استخدام السبورة لتعليم اللغة العربية.
أ‌.      الفوائد من استخدام السبورة لتعليم اللغة العربية
إن استخدام السبورة لها فوائد للطلاب من أبرزها ما يأتى:
1.     يستعمل الطلاب السبورة ليعرضوا على زملائهم ما أعدوه من واجبات بيتية وفي ذلك تأكيد لشخصية الطالب.
2.     يعرض الطلاب على زملائهم مهاراتهم وقدراتهم في الرسم والخط والإنشاء وغير ذلك.
3.     يسمح استعمال السبورة للطلاب وخاصة إذا كانوا صغارا بالحركة من مقاعدهم إلى السبورة وبالعكس، وهذا يخفف من الضجر الذي قد ينتج بسبب الجلوس لمدة طويلة.
4.     تمرن السبورة الطلاب على النقد البناء حينما يطلب الأستاذ إلى أحدهم أن يكتب شيئا على السبورة ويطلب إلى زملائه تصحيح أخطائه.
ب‌.                       المزايا من استخدام السبورة لتعليم اللغة العربية
تمتاز السبورة بمزايا كثيرة لانجدها في الوسائل البصرية المعينة الأخرى، مما يجعلها أهم الوسائل البصرية التى يستعين بها مدرس اللغة العربية. ويمكن تلخيص مزايا السبرة فيما يأتى:
1.     السبورة أبسط الوسائل البصرية المعينة وأكثرها انتشارا حتى أننا لانتصور صفا مدرسيا بدون سبورة وهي رخيصة التكاليف.
2.     لا يحتاج استعمال السبورة إلى مهارة تقنية كبيرة، ولا يتوقف على معدات أو مصادر للطاقة كالكهرباء والبطارية، كما هو الحال فى أجهزة العرض البصرية الأخرى.
3.     يمكن تقديم المادة على السبورة حالا دون انتظار.
4.     يمكنتقديم المادة على السبورة حالا دون انتظار.
5.     يسهل تصحيح المادة التعليمية المكتوبة أو المرسومة على السبورة، وإدخال التعديلات عليها، وحتى مسحها بكاملها وتقديم مادة جديدة.
6.     يشترك في استعمال السبورة والاستفادة منها كل من الأستاذ والطالب، مما يعطى الطلاب شعورا بالمشاركة الحقيقية في عملية التعليم.
ج. المآخذ من استخدام السبورة لتعليم اللغة العربية
1.     كان بعض المدرسين يشعرون بعدم الارتياح عند استخدام السبورة. هم يشعرون أن لا يملكوا المهارة على الكتابة، والرسم الجيدة الجميلة على السبورة.
2.     المعلمين يترددون في إعداد وتنظيف السبورة قبل التدريس، خوفا من الغبار الأيدي المتسخة الطباشير. أو لإعداد مظاهرة من السبورة وقتا وتتطلب الانتباه ونشيط المعلمين الفردية. و لذلك، فإنه قد يسبب الرعب عند استخدام السبورة.
3.     المتعلمين ليسوا دائما قادرين على رؤية الدرس على السبورة بسهولة ، لأن المعلم قد يكون أن يقف أمام السبورة و يستر الكتابة على السبورة.
4.     عندما تتاح الفرصة للمتعلمين لاستخدام السبورة ، قد يحتاج إلى الوقت الكثير، وتقليل كمية المواد التي سيتم تدريسها ، ومملة.
5.     غبار الطباشير يمكن أن يتسبب في حدوث تداخل مع المعلم الصحية ، والمرضى أي الرئتين والحنجرة، الأمراض الجلدية، وأمراض الجهاز التنفسي. وعلاوة على ذلك، والغرفة ليست تهوية جيدة.

الخلاصة
من المبحث السابق, الكاتب يستطيع أن يأخذ النتيجة أن السبورة هي إحدى الوسيلة من الوسائل التعليمية في اللغة العربية. لها فوائد كبيرة ومزايا في نجاح عملية التعليم.




4 komentar: